تَلقِينُ المُحْتَضِرِ
”مَن كان أخِرُ كَلامِهِ لا إلهَ إلاّ اللهُ دَخَلَ الجنَّةَ“([1]).
دُعاءُ مَن أُصِيبَ بِمُصِيبَةٍ
”إِنّا للهِ وَإِنَا إِلَيْهِ راجِعونَ، اللَّهُمَّ اْجُرْني في مُصيبَتي، وَاخْلِفْ لي خَيْراً مِنْها“([2]).
الدُّعاءُ عندَ إغماضِ المَيِّتِ
”اللَّهُمَّ اغْفِرْ لِفُلانٍ (باسمه) وَارْفَعْ دَرَجَتَهُ في المَهْدِيّينَ، وَاخْلُفْهُ في عَقِبِهِ في الغابِرينَ، وَاغْفِرْ لَنا وَلَهُ يا رَبَّ العالَمينَ، وَافْسَحْ لَهُ في قَبْرِهِ وَنَوِّرْ لَهُ فيه“([3]).
الدُّعاءُ للمَيِّتِ في الصَّلاةِ عليهِ
”اللَّهُمَّ اغْفِرْ لَهُ وَارْحَمْهُ، وَعافِهِ، وَاعْفُ عَنْهُ، وَأَكْرِمْ نُزُلَهُ، وَوَسِّعْ مُدْخَلَهُ، وَاغْسِلْهُ بِالْماءِ وَالثَّلْجِ وَالْبَرَدِ، وَنَقِّهِ مِنَ الْخطايا كَما نَقّيْتَ الثَّوْبَ الأَبْيَضَ مِنَ الدَّنَسِ، وَأَبْدِلْهُ داراً خَيْراً مِنْ دارِهِ، وَأَهْلاً خَيْراً مِنْ أَهْلِهِ، وَزَوْجَاً خَيْراً مِنْ زَوْجِهِ، وَأَدْخِلْهُ الْجَنَّةَ، وَأَعِذْهُ مِنْ عَذابِ القَبْرِ [وَعَذابِ النّارِ]“([4]).
”اللَّهُمَّ اغْفِرْ لِحَيِّنا وَمَيِّتِنا، وَشاهِدِنا وَغائِبِنا، وَصَغيرِنا وَكَبيرِنا، وَذَكَرِنا وَأُنْثانا. اللَّهُمَّ مَنْ أَحْيَيْتَهُ مِنّا فَأَحْيِهِ عَلى الإِسْلامِ، وَمَنْ تَوَفَّيْتَهُ مِنّا فَتَوَفَّهُ عَلى الإِيمانِ، اللَّهُمَّ لا تَحْرِمْنا أَجْرَهُ، وَلا تُضِلَّنا بَعْدَهُ“([5]).
”اللهُمِّ إِنَّ فُلانَ بْنَ فُلانٍ في ذِمَّتِكَ، وَحَبْلِ جِوارِكَ، فَقِهِ مِنْ فِتْنَةِ الْقَبْرِ وَعَذابِ النّارِ، وَأَنْتَ أَهْلُ الْوَفاءِ وَالْحَقِّ، فَاغْفِرْ لَهُ وَارْحَمْهُ إِنَّكَ أَنْتَ الغَفورُ الرَّحيمُ“([6]).
”اللَّهُمَّ عَبْدُكَ وَابْنُ أَمَتِك احْتاجَ إِلى رَحْمَتِكَ، وَأَنْتَ غَنِيٌّ عَنْ عَذابِهِ، إِنْ كانَ مُحْسِناً فَزِدْ في حَسَناتِه، وَإِنْ كانَ مُسيئاً فَتَجاوَزْ عَنْهُ“([7]).
الدُّعاءُ لِلْفَرَطِ في الصَّلاةِ عليهِ
”اللَّهُمَّ أعِذْهُ من عَذَابِ القبرِ“([8])وإن قال: ”اللهُمِّ اجْعَلْهُ فَرَطاً وَذُخْراً لِوالِدَيه، وَشَفيعاً مُجاباً، اللهُمِّ ثَقِّلْ بِهِ مَوازينَهُما، وَأَعْظِمْ بِهِ أُجورَهُما، وَأَلْحِقْهُ بِصالِحِ المؤْمِنين، وَاجْعَلْهُ في كَفالَةِ إِبْراهيم، وَقِهِ بِرَحْمَتِكَ عَذابَ الْجَحيم، وأبْدِلْهُ داراً خيراً من دارِهِ، وأهلاً خيراً من أهلِهِ، اللَّهُمَّ اغفِرْ لأسلافنا، وأفراطِنا، ومَن سبقنا بالإيمان" فَحَسَنٌ([9]).
”اللهُمِّ اجْعَلْهُ لَنا فَرَطاً، وَسَلَفاً، وَأَجْراً“([10]).
دُعاءُ التَّعزيَةِ
”إِنَّ للهِ ما أَخَذ، وَلَهُ ما أَعْطَى، وَكُلُّ شَيءٍ عِنْدَهُ بِأَجَلٍ مُسَمَّى... فَلْتَصْبِر وَلْتَحْتَسِب“([11]).
وإن قال: ”أَعْظَمَ اللهُ أَجْرَك، وَأَحْسَنَ عَزاءَكَ، وَغَفَرَ لِمَيِّتِكَ“ فَحَسَنٌ([12]).
الدُّعاءُ عندَ إدخالِ الميِّتِ القبرَ
”بِسْمِ اللهِ وَعَلى سُنَّةِ رَسولِ الله“([13]).
الدُّعاءُ بعدَ دَفْنِ المَيِّتِ
”اللَّهُمَّ اغفِرْ لَهُ اللَّهُمَّ ثَبِّتْهُ“([14]).
دُعاءُ زيارَةِ القُبُورِ
”السَّلامُ عَلَيْكُمْ أَهْلَ الدِّيارِ، مِنَ المؤْمِنينَ وَالْمُسْلِمين، وَإِنّا إِنْ شاءَ اللهُ بِكُمْ لاحِقون، [ويرحم الله المُسْتَقدِمينَ مِنّا والمُسْتأخِرينَ] أَسْاَلُ اللهَ لنا وَلَكُمُ العافِيَةَ“([15]).