دُعَاءُ الاسْتِفْتاحِ
”اللَّهُمَّ باعِدْ بَيني وَبَيْنَ خَطايايَ كَما باعَدْتَ بَيْنَ المَشْرِقِ وَالمَغْرِبِ، اللَّهُمَّ نَقِّني مِنْ خَطايايَ كَما يُنَقَّى الثَّوْبُ الأَبْيَضُ مِنَ الدَّنَسِ، اللّهُـمَّ اغْسِلْني مِنْ خَطايايَ، بِالثَّلْجِ وَالمـاءِ وَالْبَرَدِ“(1).
”سُبْحانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ، وَتَبارَكَ اسْمُكَ، وَتَعالى جَدُّكَ، وَلا إِلهَ غَيْرُكَ“(2).
”وَجَّهْتُ وَجْهِيَ لِلَّذي فَطَرَ السَّماواتِ وَالأَرْضَ حَنيفَاً وَما أَنا مِنَ المشْرِكينَ، إِنَّ صَلاتي، وَنُسُكي، وَمَحْيايَ، وَمَماتي للهِ رَبِّ العالَمين، لا شَريكَ لَهُ وَبِذلِكَ أُمِرْتُ وَأَنا مِنَ المسْلِـمينَ. اللَّهُمَّ أَنْتَ المَلِكُ لا إِلهَ إِلاّ أَنْتَ، أَنْتَ رَبِّي وَأَنـا عَبْدُكَ، ظَلَمْتُ نَفْسي وَاعْتَرَفْتُ بِذَنْبي فَاغْفِرْ لي ذُنُوبي جَميعاً إِنَّه لا يَغْفِرُ الذُّنوبَ إلاّ أَنْتَ. وَاهْدِنـي لأَحْسَنِ الأَخْلاقِ لا يَهْدي لأَحْسَنِها إِلاّ أَنْـتَ، وَاصْرِف عَنِّي سَيِّئَها، لا يَصْرِفُ عَنِّي سَيِّئَها إِلاّ أَنْت، لَبَّيْكَ وَسَعْدَيْك، وَالخَيْرُ كُلُّهُ بِيَدَيْك، وَالشَّرُّ لَيْسَ إِلَيْكَ، أَنا بِكَ وَإِلَيْكَ، تَبارَكْتَ وَتَعـالَيتَ، أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتوبُ إِلَـيكَ“(3).
”اللَّهُمَّ رَبَّ جِبْرائيل، وَميكائيل، وَإِسْرافيل، فاطِرَ السَّماواتِ وَالأَرْضِ، عالِمَ الغَيْبِ وَالشَّهادَةِ أَنْتَ تَحْكمُ بَيْنَ عِبادِكَ فيما كانوا فيهِ يَخْتَلِفون. اهدِنـي لِمَا اخْتُلِفَ فيهِ مِنَ الْحَقِّ بِإِذْنِكَ إِنَّكَ تَهْدي مَنْ تَشاءُ إِلى صِراطٍ مُسْتَقيم“(4).
”اللهُ أَكْبَرُ كَبيراً، اللهُ أَكْبَرُ كَبيراً، اللهُ أَكْبَرُ كَبيراً، وَالْحَمْدُ للهِ كَثيراً، وَالْحَمْدُ للهِ كَثيراً، وَالْحَمْدُ للهِ كَثيراً، وَسُبْحانَ اللهِ بكْرَةً وَأَصيلاً“ ثَلاثاً ”أَعوذُ بِاللهِ مِنَ الشَّيْطانِ: مِنْ نَفْخِهِ، وَنَفْثِهِ، وَهَمْزِه“(5).
”اللَّهُمَّ لَكَ الْحَمْدُ(6) أَنْتَ نُورُ السَّماواتِ وَالأَرْضِ وَمَنْ فيهِنَّ، وَلَكَ الْحَمْدُ أَنْتَ قَيِّمُ السَّماواتِ وَالأَرْضِ وَمَنْ فيهِنَّ، [وَلَكَ الْحَمْدُ أَنْتَ رَبُّ السَّماواتِ وَالأَرْضِ وَمَنْ فيهِنَّ] [وَلَكَ الْحَمْدُ لَكَ مُلْكُ السَّماواتِ وَالأَرْضِ وَمَنْ فيهِنَّ] [وَلَكَ الْحَمْدُ أَنْتَ مَلِكُ السَّماواتِ وَالأَرْضِ] [وَلَكَ الْحَمْدُ] [أَنْتَ الْحَقُّ وَوَعْدُكَ الْحَق، وَقَوْلُكَ الْحَقُّ، وَلِقاؤُكَ الْحَقُّ، وَالْجَنَّةُ حَقٌّ، وَالنّارُ حَقٌّ، وَالنَّبِيّونَ حَقٌّ، وَمحَمَّدٌ صلّى الله عليه وسلّم حَقٌّ، وَالسّاعَةُ حَقٌّ] [اللّهُمَّ لَكَ أَسْلَمتُ، وَعَلَيْكَ تَوَكَّلْتُ، وَبِكَ آمَنْتُ، وَإِلَيْكَ أَنَبْتُ، وَبِكَ خاصَمْتُ، وَإِلَيْكَ حاكَمْتُ. فاغْفِرْ لي ما قَدَّمْتُ، وَما أَخَّرْتُ، وَما أَسْرَرْتُ، وَما أَعْلَنْتُ] [أَنْتَ المُقَدِّمُ، وَأَنْتَ المُؤَخِّرُ لا إلهَ إِلاّ أَنْتَ] [أَنْتَ إِلهي لا إِلهَ إِلاّ أَنْتَ](7).