أنـــاديــكــي كــل لحظــة" ف المـيـعـــاد...... ولكني وجدت نفسي رفيق" للبعاد.
...
واشـتقـت بكـل اسـم" سميـتكــي بــه...... قـمــر" ف الـزمـــان او شـهـــــــرزاد.
ومــازلــت اشاهـــد أبـيـاتـــي تـجـــــــف.... أمــام عينـي ومـازالت تنادي بالوداد.
فـهـــل حلـمـي سيـكـــون حـقـيـقـــــــة.... ويــذهــــب عــن فـكـــري الــحـــــداد.
فـرب حلـم رجوعكـي عنـدي افـضــــــــل..... مــن الا يكـون لرجوعكي ميعـــاد!!!.
فـمتـى سـيـعــود الجمــــع ويـــرفــــــــرف.... ويغنى العصفور حرا وتعزف الاعــواد.
فخبـريني عن ليلكي.! أهو جميل" لكي؟؟ ....أم كلما اقترب مــن الرحيل عــاد.؟
ومـــــازلـــــــــت اخـــبــركـــــي بــــــــــــــأن.......يـوم رجــوعـكـي هـو اول الاعيــاد.
فـاسـمــك مــدون فــــي قــلــبــــــــــــــــــي..... لاني لم ارى مثلكي في اي البلاد.
وهــاهــي الايـــــــــام بـعـــد رجــوعـكــــــي..... تسير سريعا" وكأنها سفينة" بلا قواد.
كمال ربيع توفيق البطاوى