(لأصلبنكم في جذوع النخل)
قالها الطاغية فرعون لمن امن من بني إسرائيل بقصد التعذيب والنكاية بيهم
وفي كلمة (في) تتجلى البلاغة القرانية ,لأن الصلب يكون (على)لكن (في)
أعطت دلالة عظيمة في تصوير مدى العذاب الذي يلاقونة من الطاغيه حتى تساوت اجسادهم بجذوع النخيل 0000والبلاغه القرانية لاتقتصر على هذا بل فيها
من البلاغه والفصاحة ما يجعلنا نقف امام ايات القران بتدبر أكثر فأعلم فكرك0000