مشكلة أنابيب البوتجاز مشكلة مفتعلة و ألمقصود الهاء ألشعب بها خاصة أنة لاغنى عنها بعد توقف ألتوصيل أولا ثم ألتحصيل لاحقا كما هو كان متبعا سابقا و بالطبع كان هذا عند بداية ألتطبيق فلماذا توقف ؟
عموما منظر الطوابير ألممتدة من أجل تغيير أنبوبة هذا هو قمة ألفشل بعينة و هذا ألفشل ليس لة مبرر لكن هو سبب مقصود ولا أستبعد يد فلول ألنظام ألسابق و ألحزب ألوطنى ألمنحل فية لأن جميع ألقائمين على العمل بهذة المشاريع بالمحافظات كانوا من كوادر ألحزب ألوطنى ألمنحل وبالطبع ماذا تتوقع منهم ؟ بالطبع هناك محافظين أستطاعوا ألتدخل و تغيير القائمين بهذة المشاريع و بالأستعانة بأفراد من أللجان ألشعبية لأحكام ألسيطرة وكانوا حريصين بالمتابعة ألدائمة
كما أن هناك مشكلة أخرى و هى نقص حجم تعبئة ألأنابيب و هذا أدى الى سرعة نفاذ الغاز فمثلا بدلا من أن ألأنبوبة كانت تتعدى الشهر أصبحت 15 يوم لأن الجهة ألقائمة على ألتعبئة تتعمد ذلك و السبب معروف و هو تخفيض قيمة الدعم بأسلوب غير مباشر لأنهم معتمدين على ألعدد لكمية ألأسطوانات و بهذا ألأسلوب حدثت المشكلة
وأخرى صرف أذهان ألشعب عن ألمشاكل ألحقيقية الى مشكلة فرعية
اشعار ألشعب بأن ألمشاكل حدثت بسبب ألثورة و ألترحم على ألنظام ألسابق !!!!!
و أنا أعتقد بعد و صول شحنات البوتاجاز من السعودية كان من المفترض تخف المشكلة لكن تفاقمت !!!!
حقيقى هناك أيادى مندسة تعمل على احداث بلبلة و فتنة وهذا يؤدى الى تظاهرات و احتجاجات بسبب ألأنابيب
عموما ألمحافظ ألذى يفشل فى حل هذة ألمشكلة لايستحق ألبقاء كمحافظ و علية الرحيل
كما يجب عدم مركزية التغيير مطلوب تحديد أيام لجميع ألمناطق لمرور سيارات ألمحافظة الكبيرة و ألصغيرة لتوزيع ألأنابيب على ألمنازل لأن منظر ألطوابير فية مهانة وازلال لشعب لايستحق هذة ألمهانة و ألزل من أجل تغيير أنبوبة لأعداد طعامة هل هذا معقول يا أصحاب ألعقول لقد غاب ألضمير و أنا أعتبر هذا قمة ألأهانة لشعب مصر لهذا يجب وقف هذة ألمهزلة و اذا لم تحل فلتحل ألوزارة ولتذهب الى ألجحيم لأنها وزارة عاجزة ليست لديها حلول فيجب أن تذول
حقيقى هناك مؤامرة ويجب كشفها معقول بلد بها عقول مستنيرة مثل ألدكتور محمود عمارة ,الدكتور زويل و ألدكتور فاروق ألباز تكون بة هذة ألمشكلة هذا زمان ألعجب !!!!
أطالب بتكليف ألدكتورة فايزة أبو ألنجا بحل هذة ألمشكلة لأنها هى الوحيدة ألتى لها عقل مستنير وعندها لكل مشكلة حل فهل تستجيب القيادة السياسية حتى يكون ألحل من داخل الحكومة ألحل
عاشت مصر و عاش ألمحترمين من ألمصريين