تَهنِئَةُ المَولُودِ لَهُ وَجَوابُهُ
”بارَكَ الله لَكَ في المَوهُوبِ لكَ، وشَكَرْتَ الوَاهِبَ، وبَلَغَ أشُدَّهُ، وَرُزِقْتَ بِرَّهُ“. وَيَرُدُّ عليهِ المُهَنَّأُ فيقُولُ: ”بَارَكَ الله لكَ وبارَكَ عليكَ، وجزاكَ الله خيراً، ورَزَقَكَ الله مِثْلَهُ، وأجْزَلَ ثَوابَكَ“([1]).
ما يُعوَّذُ بِهِ الأولادُ
كان رسُولُ الله صلّى الله عليه وسلّم يُعَوِّذُ الحَسَنَ والحُسَينَ ”أُعيذُكُما بِكَلِماتِ اللهِ التّامَّة مِنْ كُلِّ شَيْطانٍ وَهامَّةٍ، وَمِنْ كُلِّ عَيْنٍ لامَّةٍ“([2]).